قوة التركيز الذهني NO FURTHER A MYSTERY

قوة التركيز الذهني No Further a Mystery

قوة التركيز الذهني No Further a Mystery

Blog Article



يؤثر التوتر سلبًا على الطريقة التي تتشكل بها الذكريات وكذلك على الطريقة التي نسترجعها بها، أي أنه يتحكم بالكامل في كيفية عمل ذاكرتنا.

صعوبة التفكير بوضوح، ومن ثم عدم القدرة على اتخاذ القرارات.

يعود التفسير العلمي لأهمية عدم الاستعجال إلى علم الأعصاب الأساسي، فلأدمغتنا نظامان للتفكير: نظام تلقائي سريع وآخر بطيء منطقي.

يتناول الكتاب بعمق كيف يمكن للانشغالات اليومية، سواء كانت انقطاعات رقمية أو انشغالات ذهنية، أن تقلل بشكل كبير من كفاءة الشخص وفعاليته.

كيف يُسلط كتاب “قوة التركيز” الضوء على استراتيجيات المالية لتحقيق الحرية المالية؟

انظر إلى التركيز كما تنظر إلى الضوء؛ فإذا سلَّطت الضوء على منطقة معينة، يمكنك رؤية الأشياء بوضوح شديد؛ أمَّا إذا نشرت هذا الضوء عبر غرفة مظلمة، فلن تتمكن إلَّا من رؤية بعض الخطوط الداكنة.

إدارة الوقت والتركيز – تجنّب المهام المتعددة، والتركيز على نقاط القوة لتحقيق نتائج أفضل.

تخلص من المشاعر السلبية: حاول أن تجد طريقة لتتخلص من كل المشاعر السلبية التي تشعر بها وتجاهلها قدر المستطاع، فكلما أفسحت المجال للمشاعر السلبية بالسيطرة عليك ستقل قدراتك الذهنية على التركيز وتتراجع في أداء مهامك وستزداد مشاكلك.

يُعد نقص فيتامين (د) أمرًا شائعًا جدًا، خاصةً في المناخات الباردة الإمارات التي لا تتعرض كثيرًا لأشعة الشمس.

للختام، يرسم “قوة التركيز” صورة حية للنجاح، ليس كوجهة نهائية ولكن كرحلة مستمرة. رحلة غنية بالتعلم المستمر، والتكيف، والسعي الدؤوب نحو النمو.

اختر الوقت المناسب للدراسة: من أفضل الأوقات للدراسة هي عند الاستيقاظ من النوم في الصباح فهي فترة إوج نشاطك وتركيزك، تجنب الدراسة مباشرة بعد تناول وجبة ثقيلة ودسمة وخذ قسط بسبط من الراحة، مدة نصف ساعة مثلاً أو ساعة ثم عد للدراسة، أو تناول وجبة خفيفة ومعتدلة الكمية ثم باشر بالدراسة فهذا تعرّف على المزيد أيضاً يرفع قدرتك على التركيز.

تشكل اليقظة الذهنية موضوعاً مثيراً في الوقت الحالي، وذلك لسبب وجيه؛ فرغم أنَّ الناس مارسوا التأمل اليقظ لآلاف السنين، إلَّا أنَّ فوائده الصحية لم تُفهَم إلَّا مؤخراً.

كونك مرنًا في نهجك وإعادة تقييم الأساليب باستمرار يضمن أن تصبح التحديات مجرد مسارات جانبية بدلاً من حواجز.

التقليل من تناول السكريات، واستبدالها بالفاكهة، إذ تتسبّب السكريات في ارتفاع مستوى الجلوكوز يتبعه انخفاض مستواه في الدم، ما ينجم عنه الشعور بالخمول.

Report this page